أيها الموت .. عزيزي
لك شكري
إنتظرْ
إني سأدعوك إليّ .
قسماً إني سأدعوك إليّ
عندما أشعر يوماً
أنني يا موت .. حيْ !
لافتات
هذا الموضوع كتب في 3 مايو 2008
في الساعة 10:35 ص ومصنف بهذه التصنيفات: أحمد مطر.
يمكنك متابعة التعليقات على هذا الموضوع عن طريق ملف الخلاصات RSS 2.0.
لا يمكنك التعليق على الموضوع، لكن يمكنك كتابة تعقيب من موقعك.